U3F1ZWV6ZTM1MTA0MzE1MzM1OTUyX0ZyZWUyMjE0NjgzNzYxNDI4MA==

قصة تأسيس شركة زارا، ZARA

قصة تأسيس شركة زارا


قصة إنشاء زارا:

قصة انشاء شركة زارا هي أغرب قصة ممكن ان تقرأءها او تسمعها.
مؤسس شركة زارا هو( أمانسيو أورتيغا ) أمانسيو هو رجل أسباني الجنسية ويعتبر سادس أغنى رجل في العالم ولد في مقاطعة ليون في اسبانيا في 28 مارس من عام 1936(84عام) وهو في عمر الرابعة عشر اي في عام 1950 انتقل هو وعائلته إلى مدينة لاكورونيا في اسبانيا بسبب ظروف والده الذي كان يعمل في السكك الحديدية وعمل هناك في لاكورونيا في محلات ألبسة و عمل أيضاً في متجر لصناعة الملابس يسمّى غالا، وتعلم في هذا المتجر كيفية تصميم الملابس وخياطتها باليد. وفي عام 1972 أسس شركة كونفيسونيس جوا وكان يتصنّع فيها أرواب الحمام، وبعد ثلاث سنوات أي في 1975 فتح أول متجر والذي حقق شهرة كبيرة بإسم زارا. وفي عام 1989 قام أمانسيو بفتح أول متجر له في الولايات المتحدة الأمريكية. وبعدها ب9 سنوات أي في 1998 قام بفتح فرع آخر في لندن. والآن يمتلك أمانسيو أورتيجا 68.3 مليار دولار.

بداية زارا:

في البداية قام انانسيو بقتراض قرض من البنك وقام بشراء قماش متوسط الجودة،وكان هو من يخيط على يده لأنه لم يكن يملك أي ألات مثل المصانع الكبيرة وكانت فكرته أن يقوم بتصميم أزياء بموضة مثل التي كان يرتديها الأغنياء ولاكن بسعر معقول وبالفعل قام أمانسيو بالعمل بجد حتى أنهى أول دفعة له وقام ببيعها وربح من خلالها أرباح خيالية لم يكن يعتقد أنها ستربح بهذا الحجم.
وعندها قام بتأسيس شركته الخاصّة.

أفرع وموظّفين زارا:

قامَ أمانسيو بفتح أول متجر له في لاكورونيا في عام 1975. وبعد نجاح الفكرة قام بتطوير مشروعه إلى أن يفتح أفرع أكثر. ففي عام 1989 تم فتح أول مركز لزارا في الولايات المتحدة.
والآن تملك زارا أكتر من 1500 فرع حول العالم. ففي أسبانيا لوحدها يوجد 519 فرع لزارا وفي فرنسا 116 فرع لزارا أيضاً، موَزّعين حول العالم.
وتملك زارا أكثر من 2500 موظّف حول العالم.

منتجات زارا:

كانت زارا في بدايتها تقوم بتقليد المنتجات والموضات. والآن فإن زارا تقوم بإنتاج منتجات جديدة وموضات جديدة كل اسبوع وتقوم بطرح الموضة الخاصّة لكل اسبوع في السّوق وخلال اسبوع إن لم ينجح المنتج الخاص لهاذا الأسبوع فإنها تقوم بالتخلص منه بأسرع وقت وتقوم بإنتاج موديل جديد بدل الذي لم ينجح وهذا يجعل الناس تكرر زياراتها إلى زارا كل اسبوع.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة